عرفت منطقة" سدرة بعمود" جريمة قتل بشعة راح ضحيتها أحد المواطنين البسطاء الذي كان يستقل دراجته الهوائية في اتجاه منزله بعد يوم شاق من العمل المضني. مصالح الأمن التي استطاعت في ظرف وجيز إلقاء القبض على الجناة لم تعط أي تصريح في الموضوع لسبب ليس بالوجيه وهو أن البحث لازال ساريا، في الوقت الذي يمكن فيه التنبؤ بتجفيف منابع المعلومة وانسدادها أمام الهجوم الشرس للإدارة المركزية وتهديدها لكل العاملين بمصالح الأمن بتهمة إفشاء السر المهني. وهذا ما سيساعد على عودة الإشاعة